الرئيسيةمقالاتالإعلامي خالد زكريا يكتب بحب كندا
مقالات

الإعلامي خالد زكريا يكتب بحب كندا

كندا بلد الحب والاحترام كل من تعامل مع شعب كندا شعر بذلك حيث يعيش معنا معالي السفير لويس دوما وحقيقي تشعر من خلال التعامل معه بحبه لمصر والمصريين بجانب التواضع مع البسطاء فتشعر بالحب والاحترام والتعاون والرقي والاصاله والطيبه حيث كان معالي السفير يعمل بمصر منذ بدايات العمل الدبلوماسي سنه 1993 ولم ينسي حبه لمصر حيث يعمل حاليا سفيرا لكندا بمصر ويعشق الطعام المصري ويشارك بالاحتفالات المصريه فهو عاشق للثقافه المصريه ومن مظاهر الحب والصداقه انه يعشق كوكب الشرق المطربه ام كلثوم
كما ياكد سيادته علي التطور الحالي بمصر والتنميه والتقدم ويري ان مصر الان افضل من سنه 1993 في ظل التقدم والاصلاحات الحاليه
وطبعا انا انقل بأمانه ما رأيته بعيني من خلال عملي لقاء تليفزيوني مع معالي السفير لويس دوما. والمثير بالموضوع انني ايضا عملت لقاءات مع سفراء اجانب كثيرين من قبل مثل سويسرا والسويد والمانيا.
ولكن مع كندا يبدو الامر مختلف وساحر وكما يبدوا ان كندا تنادي علينا بكل حب للتعاون بجميع المجالات وتبادل الثقافات الايجابيه
وكذلك من خلال علاقاتي التي لاتنتهي مع المصريين الحاصلين علي الجنسيه الكنديه والمقيمين بكندا.
تقريبا كلهم يحبون كندا ويعتبرونها جزء من مصر وينقلون مشاعر الحب والاحترام بين مصر وكندا
من هنا انادي بمزيد من التعاون والاحترام لكندا. لما لمسته من حب وتواضع وتعاون مع شعب كندا العظيم
تحيه مني لشعب كندا وسياده السفير لويس دوما بمناسبه مرور 70عام علي العلاقات المصريه الكنديه
كندا هي التقدم وتعدد الثقافات فلا تتعجب لحب الناس للسفر لكندا اما للسياحه او لاعمال تجاريه حيث ان داخل كندا لا يوجد تعقيدات
ومن اجمل الاماكن بكندا شلالات نياجرا وجبال روكي وكيبيك القديمه وبرج cn في تورنتو وبحيره أونتاريو والكثير من الشخصيات المشهوره مثل الممثلين رايان رينولدز وريان جوسلينج فمن المعروف ان شعب كندا من اكثر الناس ادبا بالعالم
حقيقي لو سمح لك الحظ بالتعامل مع اهل كندا فانت امام الاصاله والطيبه والانسانيه بكل المعاني وبكل اللغات
ولذلك اطلب من كل المتعاملين بالسياحه من المصريين حسن التعامل والرقي مع الاصدقاء من كندا حيث يستحقون المزيد من الحب والاحترام واتمني للعلاقات المصريه الكنديه مزيد من التقدم والازدهار حبي واحترامي لشعب كندا العظيم ولمعالي السفير العظيم لويس دوما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *